Eramuslim

Rabu, 01 September 2021

Siapa keluarga nabi Muhammad didalam shalawat. Ma'na ALI beda dengan ma'na ahli bait.

۞ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ (33) القول في تأويل قوله : إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ (33) قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: إن الله اجتبى آدمَ ونوحًا واختارهما لدينهما = وآل إبراهيم وآل عمران لدينهم الذي كانوا عليه، لأنهم كانوا أهل الإسلام. فأخبرَ الله عز وجل أنه اختار دين مَنْ ذكرنا على سائر الأديان التي خالفته. (18) وإنما عنى ب "آل إبراهيم وآل عمران "، المؤمنين. * * * وقد دللنا على أن "آل الرجل "، أتباعه وقومه، ومن هو على دينه. (19) * * * وبالذي قلنا في ذلك روي القول عن ابن عباس أنه كان يقوله. 6851 - حدثني المثنى قال، حدثنا عبد الله بن صالح قال، حدثني معاوية، عن علي، عن ابن عباس قوله: " إن الله اصطفى آدمَ ونوحًا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين "، قال: هم المؤمنون من آل إبراهيم وآل عمران وآل ياسين وآل محمد، يقول الله عز وجل: إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ [سورة آل عمران: 68]، وهم المؤمنون. 6852 - حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة قوله: " إنّ الله اصطفى آدم ونوحًا وآل إبراهيم وآلَ عمران على العالمين "، رجلان نبيَّان اصطفاهما الله على العالمين. 6853 - حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر، عن قتادة في قوله: " إنّ الله اصطفى آدمَ ونوحًا وآلَ إبراهيم وآلَ عمران على العالمين "، قال: ذكر الله أهلَ بيتين صالحين، ورجلين صالحين، ففضلهم على العالمين، فكان محمدٌ من آل إبراهيم. 6854 - حدثني محمد بن سنان قال، حدثنا أبو بكر الحنفي، قال، حدثنا عباد، عن الحسن في قوله: " إن الله اصطفى آدم ونوحًا وآل إبراهيم " إلى قوله: وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ، قال: فضلهم الله على العالمين بالنبوّة، على الناس كلهم، كانوا هم الأنبياء الأتقياءَ المصطفين لربهم. (20) المقصود من آل محمد التي نقولها في التشهد آل محمد الذي نصلي عليهم في الصلاة الإبراهيمية هم جميع أتباعه الذين امنوا به واقتفوا أثره وساروا على سنته وتمسكوا بها للأدلة الآتية : 1- قوله تعالى: (إِنَّ أَوْلَى النّاس بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَـذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَاللّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ). [آل عمران:68]، فقوله تعالى: (لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ) دليل قطعيّ قرآنيّ بأنّ آل إبراهيم وأولى النّاس به هم أتباعه من المؤمنين لا اليهود المنتسبون إليه دمًا وعرقًا 2- ويتعزّز هذا الفهم بأنّ الآل في القرآن تأتي بمعنى الأتباع بمنهجيّة تفسير القرآن بالقرآن بقوله تعالى: (كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ بِالنُّذُرِ إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ). فالآل هنا وردت بمعنى أتباع لوط من المؤمنين؛ لأنّ النّجاة في المعيار القرآنيّ لا تكون إلاّ للمؤمنين الأتقياء، ولأنّنا إذا تتبّعنا السّياق الموضوعيّ لمن يستحقّون النّجاة سنجد الآيات تتوالى وتؤكّد أنّ النّجاة لا تكون إلاّ للمؤمنين الأتقياء لقوله تعالى: (وَأَنجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ). [النمل:53]، وقوله تعالى: (وَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا نَجَّيْنَا هُودًا وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَنَجَّيْنَاهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ). [هود:58]، وقوله تعالى: (فَلَمَّا جَاء أَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحًا وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ). [هود:66]. 3- قوله تعالى: (فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاّ أَن قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاّ امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَاهَا مِنَ الْغَابِرِينَ). [النمل:56-57]. ففي هاتين الآيتين نجد دلالة قطعيّة بأنّ الآل هنا المقصود بها الأتباع من المؤمنين للوط، ثم نجد الآية التي تليها تستخدم مصطلح الأهل بمعنى الآل، وفي كلا المعنيين المقصود هم المؤمنون المتطهّرون. ويتعزّز هذا الفهم باستثناء زوجة لوط، مع أنّها من أهله صهرًا؛ لأنّ عملها غير صالح. 4- القرآن أكّد أنّ ابن نوح ليس من أهله (قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ)، أكّد أنّ زوجة لوط ليست من أهله؛ لأنّ عملها غير صالح (فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ). [الأعراف:83]. 5- قوله تعالى: (وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوَءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ وَفِي ذَلِكُم بَلاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ). [البقرة:49]، فصريح القرآن استخدم كلمة آل فرعون، مع أنّ فرعون ليس له أولاد وإنّما جنود وأتباع. والذي يؤكّد أن المقصود بآل فرعون أتباعه وجنوده بمنهجية تفسير القرآن بالقرآن قوله تعالى: (وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ). [البقرة:50]، والذين أغرقوا في البحر جنوده بمنهجيّة تفسير النّصّ بالنّصّ قوله تعالى: (فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُم مِّنَ الْيَمِّ مَا غَشِيَهُمْ). [طه:78]، فهذه دلالة قطعيّة بأنّ آل فرعون هم جنوده وأتباعه. 6- قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا). [الأحزاب:41-43]، فهذه الآية وجّهت الخطاب بدلالة صريحة قطعيّة للمؤمنين بقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)، ولم يتوجّه الخطاب القرآنيّ يا بني هاشم، وفي سياق (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) جاء قوله تعالى: (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ)، إذًا فالصلاة من الله والملائكة هي للمؤمنين وليست لبني هاشم، ويتعزّز هذا الفهم بقوله تعالى: (وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا)، ولم يرد في الآية، وكان الله ببني هاشم رحيمًا. 7- لو افترضنا أنّ المقصود بالآل السّلالة والعرق فإنّ معنى التّشهّد عندئذ سيصبح على النحو التّالي (اللهمّ صلّ على محمد وعلى آل محمد). آل محمد بنو هاشم برّهم وفاجرهم، وقولنا: (كما صلّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم) فإنّ آل إبراهيم هنا هم اليهود، وبهذا التّفسير العنصريّ لمعنى الآل سيكون معنى التّشهد أنّ المؤمنين قد خرجوا من هذا الدّعاء، وأنّهم يلهجون بالدّعاء لبني هاشم برّهم وفاجرهم، ولبني إسرائيل المغضوب عليهم، ومثل هذا الفهم يصادم ثوابت القرآن والسّنة.

info salamtime

SIAPAKAH AHLUS-SUNNAH WAL-JAMA'AH ?

Benarkah AHLUS-SUNNAH WAL-JAMA'AH itu asy'ariyyah?  Saya akan jawab persoalan yang terus menipu orang online maupun orang offline...